
تنشيط المبايض بعد اللولب وكيفية التخطيط للحمل والإنجاب ، حيث سنتحدث في هذا المقال عن طرق تنشيط المبايض وتحفيز جسم المرأة للحمل بعد إزالة اللولب.
تستخدم المرأة عادة اللولب من أجل منع حدوث الحمل عن طريق تقليل نسبة الهرمونات الجنسية التي ترتفع عند التخصيب، ولكن كيف يمكن تهيئة الجسم لِلحمل بعد إزالة اللولب؟ وكيف يتم تنشيط المبايض؟ وهل توجد خطوات وطرق معينة ينبغي أن تسير المرأة عليها بعد إزالة اللولب لتسهيل حدوث الحمل والإنجاب؟ هذا ما سنعرفه من خلال قراءة المقال الآتي.
ما هو اللولب
قبل الحديث عن تنشيط المبايض وكيفية تحفيز الحمل بعد إزالة اللولب، دعونا نتعرف على بعض المعلومات المرتبطة بِاللولب، اللولب هو عبارة عن جهاز صغير يتم وضعه في الرحم من أجل منع حدوث التخصيب، حيث يُعتقد أن هذا الجهاز يقوم بعدة طرق لمنع حدوث الحمل، من أبرز هذه الطرق ما يلي:
إحداث انقباضات داخل الرحم لمنع غرس البويضة المخصبة.
تهيئة الظروف الغير مناسبة داخل الرحم حتى لا يحدث حمل ويكون ذلك عن طريق تجميع خلايا الدم البيضاء حول اللولب وأنسجة الرحم لمنع انغراس البويضة المخصبة.
ملاحظة: قد يقلل اللولب من كثافة وغزارة الدورة الشهرية في حال كانت تعاني المرأة منها، ولكن يجب هنا التأكد من عدم وجود ورم داخل الرحم مسؤول عن غزارة دم الحيض.
أشكال و أنواع اللولب
يتم صناعة اللولب عادة من مواد معدنية وبلاستيكية، ويتواجد عادة اللولب على شكل حرف T بالإنجليزية أو على شكل رقم 7، ولكن يتم تحديد النوع المناسب لطبيعة المرأة وطبيعة الرحم لديها بناء على رأي الطبيب، وسنذكر من خلال النقاط التالية الأنواع الأساسية لِ اللولب بناء على التركيب وطبيعة العمل:
اللولب الهرموني: يكون اللولب الهرموني على شكل حرف T أو على شكل رقم 7 حيث يعمل على إفراز هرمون البروجسترون وتستمر مدة عمله من 3 سنوات إلى 5 سنوات، ويمنع هذا اللولب الحمل عن طريق ما يلي:
منع إطلاق البويضات من المبايض.
منع وصول الحيوان المنوي إلى البويضة من أجل تخصيبها عن طريق قتل الحيوان المنوي أو إفراز المخاط بشكل كبير في عنق الرحم من أجل تقييد حركة وصوله إلى البويضة وبالتالي منع التخصيب.
هناك دور آخر لهذا اللولب يتلخص في تقليل تقلصات الرحم والتخفيف أيضا من كمية الدم النازل خلال الدورة الشهرية.
ملاحظة: قد يسبب اللولب الهرموني العديد من الآثار الجانبية والتي من أبرزها ما يلي: ظهور حب الشباب، الشعور بالغثيان والصداع، حدوث زيادة في الوزن، الشعور بألم في الثدي، حدوث تغيرات وتقلبات في مزاج المرأة.
اللولب النحاسي: يعتبر هذا النوع من أكثر الأنواع المستخدمة عند النساء من أجل منع الحمل والتخصيب، حيث يكون مغطى بقطعة بلاستيكية على شكل حرف T وتصل فعاليته إلى حوالي 10 سنوات، كما أنه يتميز بفعاليته الكبيرة في منع الحمل والتخصيب من خلال إفراز مواد تتكون من أيونات النحاس إضافة إلى زيادة إفراز كريات الدم البيضاء.
ملاحظة: قد يترتب على استخدام هذا النوع من اللولب بعض الأضرار والآثار الجانبية مثل: زيادة التشنجات الحاصلة في فترات الحيض، و نزول إفرازات مهبلية، ونزول دم بين فترات الدورة الشهرية واحتمالية حدوث نزيف شديد، والإصابة بفقر الدم مع شعور المرأة بألم في الظهر وألم أثناء ممارسة الجنس.
هل هناك أمور يجب التأكد منها قبل تركيب اللولب ؟

هناك العديد من الأمور التي يجب مراعاتها قبل تركيب اللولب من أبرز هذه الأمور ما يلي:
التأكد من عدم إصابة المرأة بأي نوع من أنواع العدوى المرضية.
لا بد أن تكون هناك رغبة عند المرأة بعدم الحمل والإنجاب لفترة طويلة.
إذا لم تكن المرأة قادرة على استخدام حبوب منع الحمل أو مركبات هرمونية أخرى نتيجة وجود أسباب صحية أو شخصية.
إذا كانت المرأة ترضع الطفل رضاعة طبيعية.
كيف يقوم الطبيب بتركيب اللولب
يقوم الطبيب بتركيب اللولب داخل الرحم في اليوم الخامس للدورة الشهرية، ويتم ذلك عن طريق القيام بالخطوات التالية:
يتم وضع اللولب في عيادة الطبيب حيث يقوم هو بتحديد النوع المناسب للمرأة ومن ثم يتم إدخاله بعد التأكد من عدم وجود حمل داخل الرحم وقد تتم العملية دون أي نوع من التخدير وقد يلجأ إلى التخدير الموضعي.
يقوم الطبيب بإدخال اللولب عن طريق عنق الرحم وقد تشعر المرأة ببعض التشنجات والانقباضات في بعض الأحيان.
يجب مراجعة الطبيب بعد أسبوع من تركيب اللولب ثم بعد شهر ثم بعد 3 أشهر ثم بعد 6 أشهر للتأكد من أن اللولب تم وضعه في المكان الصحيح، ثم يتم بعد ذلك مراجعة الطبيب بشكل سنوي.
يجب أيضا مراجعة الطبيب في حال انقطعت الدورة الشهرية من أجل التأكد من عدم وجود أي حمل أو عند الشعور بوجود آلام في أسفل البطن أو الظهر أو إذا كان المرأة قد أصيبت بالتهابات متكررة أو نزيف مستمر أو إذا لم تعد تستشعر وجود الخيط المرتبط باللولب.
ما هي أبرز الفوائد المرتبطة بتركيب اللولب
هناك بعض الفوائد التي قد ترتبط بوضع اللولب داخل الرحم، من أبرز هذه الفوائد ما يلي:
يتميز بفعاليته طويلة الأمد حيث يمكن أن يستمر لمدة 12 سنة أو 5 سنوات أو 3 سنوات ومن الأفضل هنا استشارة الطبيب عن أفضل نوع يمكن استخدامه.
لا يحتاج إلى تركيبات إضافية أو جهد آخر يجب القيام به.
تستطيع المرأة أن تنجب بسهولة بعد إزالة اللولب.
يعتبر آمن إذا تم وضعه في فترة الرضاعة الطبيعية للطفل.
يعتبر مفيد للنساء اللواتي يعانين من ألم شديد في فترة الدورة أو كان لديهن غزارة في كمية الدم النازلة، لذلك يمكن أن يكون اللولب حل لمشكلة كثافة النزيف المرتبط بفترة الحيض.
كيف تتم إزالة اللولب من رحم المرأة
يجب في البداية تحديد موعد مع الطبيب المختص واستشارته حول أسباب إزالة اللولب وما هي النصائح التي يجب اتباعها قبل وبعد الإزالة، وهل يترتب على ذلك أي أضرار جانبية، وسنذكر من خلال النقاط التالية الخطوات التي يتم الاعتماد عليها في إزالة اللولب:
يتم في البداية فحص المرأة وتحديد مكان اللولب من خلال إدخال الأصابع في القناة الهضمية مع الضغط على أسفل البطن أو إدخال منظار إلى الرحم وهو عبارة عن أنبوب رفيع يكون في نهايته ضوء وعدسة كاميرا، وإذا لم يستطع الطبيب تحديد المكان فقد يلجأ إلى تصوير السونار أو تصوير أشعة إكس.
عند تحديد موقع اللولب يتم إدخال المنظار من أجل توسيع المهبل وعنق الرحم ثم يتم إدخال الجفت الدائري لسحب خيوط اللولب وإذا لم تنجح العملية يتم استخدام فرشاة صغيرة وإدخالها إلى المهبل وعندما تشتبك مع خيوط اللولب يتم شدها إلى الخارج.
يوجد أيضا ما يسمى خطاف اللولب وهي عبارة عن أداة معدنية صغيرة يتم إدخالها إلى عنق الرحم من أجل مسك الخيوط وإخراج اللولب، وفي حال لم تنجح الطرق الثلاث السابقة فإن إجراء العملية الجراحية يكون هو السبيل الوحيد والضروري لحل المشكلة.
قد تشعر المرأة ببعض الآثار الجانبية مثل النزيف الخفيف أو الشعور بألم أسفل البطن، لكن إذا كان الألم شديد للغاية أو كان هناك نزيف مهبلي أو شعرت المرأة برعشة أو حرارة في جسدها فيجب هنا استشارة الطبيب في أسرع وقت.
ما هي التغيرات المتوقعة بعد إزالة اللولب
هناك العديد من التغيرات التي قد تظهر في جسم المرأة بعد إزالة اللولب، من أبرز هذه التغيرات ما يلي:
حدوث تغيرات في الدورة الشهرية عند المرأة.
وجود صعوبة في الحمل والتخصيب أو ربما تأخير في حدوثه.
حدوث تغيرات في كمية ولون وطبيعة الإفرازات المهبلية.
وجود تقلبات وتغيرات في المزاج وقد يشمل ذلك رغبة المرأة في ممارسة الجنس.
لماذا تلجأ المرأة إلى إزالة اللولب
هناك العديد من الحالات التي تدفع المرأة إلى إزالة اللولب من مكانه، من أبرز هذه الحالات ما يلي:
انتهاء صلاحية اللولب: حيث يقوم الطبيب عادة بتحديد المدة التي يعمل فيها اللولب.
رغبة المرأة والرجل في الحمل والإنجاب أو حدوث حمل أثناء وجود اللولب
إذا تحرك اللولب من مكانه أو حدث له انزلاق أو إذا حدث له كسر.
الإصابة بإحدى الأمراض المنقولة جنسيًّا.
حدوث ارتفاع في ضغط الدم عند المرأة.
حدوث التهاب في منطقة بطانة الرحم أو في الحوض.
الدخول في مرحلة انقطاع الطمث.
إصابة المرأة بسرطان الرحم أو حدوث انفصال لِبطانة الرحم.
هل يمكن أن تحمل المرأة مباشرة بعد إزالة اللولب
لا يؤثر اللولب على خصوبة المرأة حيث تستطيع النساء في أغلب الأحيان الحمل مباشرة بعد إزالة اللولب دون حدوث أي معيقات.
تنشيط المبايض بعد اللولب
قد تصبح المبايض خاملة بعد وضع اللولب لفترة طويلة، لذلك يمكن القيام ببعض الطرق لتنشيط المبيض حتى تكون هناك قابلية لحدوث الحمل بسرعة، وسنذكر من خلال النقاط التالية أبرز تلك الطرق:
اللجوء إلى الطبيب في حال كان هناك أي مشاكل صحية: حيث يجب أن تستشير المرأة الطبيب في حال كانت تعاني من أعراض مرضية تشير إلى وجود مشاكل صحية مثل: الشعور بوجود حكة أو ألم أو إفرازات مهبلية كثيفة حيث يمكن أن يكون ذلك دليل على وجود مرض ما يحتاج إلى علاج.
اتباع نظام غذائي صحي: حيث ينبغي تناول أطعمة صحية تحتوي جميع العناصر الغذائية المهمة، وسنذكر من خلال النقاط التالية أبرز تلك الأطعمة:
تناول الخضراوات الخضراء مثل السبانخ أو تناول الفاكهة مثل المشمش.
عدم الإكثار من تناول الملح والسكر.
الحرص على تناول الأسماك البحرية مثل السلمون.
الامتناع عن تناول الوجبات السريعة أو المقليات.
تناول اللحوم الخالية من الدهون والإكثار من المكسرات.
تغيير الأساليب الحياتية: قد يساعد تغيير بعض الأساليب الحياتية في تنشيط المبايض بعد إزالة اللولب، وسنذكر من خلال النقاط التالية أبرز تلك التغييرات:.
الامتناع عن التدخين أو عدم الجلوس كثيرا مع الأشخاص المدخنين: حيث ينبغي أن تقوم المرأة بالابتعاد عن التدخين إذا أرادت الإنجاب والحمل لأن التدخين يمكن أن يسبب كسل في المبايض كما يمكن أن يؤثر التدخين على الحيوانات المنوية عند الرجل.
الحفاظ على وزن مثالي وصحي: حيث يجب على المرأة أن تحافظ على وزن صحي عن طريق تناول أطعمة صحية، ويقصد بالوزن الصحي هنا الوزن غير الزائد والوزن الغير منخفض.
الإفراط في ممارسة الرياضة: تعتبر ممارسة الرياضة شيء مهم ومفيد للمرأة لكن يجب التذكير أن المبالغة في الأمر أو ممارسة تمارين صعبة قد تؤثر على الإباضة عند المرأة وتقلل من إفراز هرمون البروجسترون.
عدم الإكثار من شرب القهوة: حيث يوصى عادة بشرب 200 إلى 250 ملغم من الكافيين بشكل يومي، لكن الزيادة في الأمر قد تؤثر على فرص حدوث الحمل عند المرأة.
التوقف عن شرب الكحول.
الابتعاد عن التوتر والضغوطات النفسية: ينبغي أن لا تكون المرأة قلقة دائما من عدم حدوث الحمل، حيث يمكن أن يلعب التوتر والضغط النفسي بشأن الأمر دور في التقلبات الهرمونية وبالتالي تقليل فرص حدوث التخصيب والحمل.
كيف تخطط المرأة للحمل بعد إزالة اللولب

إذا كانت المرأة تخطط للحمل فإنه ينبغي في البداية إزالة اللولب عن طريق الطبيب، ومن ثم القيام بما يلي:
انتظار الدورة الشهرية: هناك الكثير من النساء اللواتي ينتظرن لمدة 6 شهور الى عام أو ربما عامين حتى يستعيد الجسم وضعه الطبيعي فيما يتعلق بالدورة الشهرية إضافة إلى عودة الخصوبة الطبيعية، ويمكن أن يساعد الطبيب في تحديد المدة اللازمة لعودة نشاط المبايض ورجوع الدورة إلى وضعها الطبيعي.
التوازن الهرموني الجديد: حيث تبدأ الهرمونات بالعودة إلى ما كانت عليها في السابق، وقد تظهر على المرأة أعراض شبيهة بالأعراض التي تظهر عند حدوث الحمل مثل: عدم وجود انتظام في فترات الحيض والشعور بالغثيان وتقلب المزاج وحدوث تقرح في الثديين والشعور ببعض الألم والمشاكل الصحية وحصول بعض الانتفاخات.
الإنتباه إلى مشاكل الخصوبة: قد يترتب على وضع اللولب حدوث بعض المشاكل الصحية مثل: حدوث التهاب في الحوض والذي قد يؤثر على قناة فالوب فيما بعد ويؤدي إلى حدوث تلف فيها وقد يقود ذلك إلى الإصابة بالعقم أو حدوث حمل خارج الرحم، لذلك لا بد أن تكون هناك مراجعة مستمرة من قبل المرأة إلى الطبيب من أجل التأكد من حال اللولب وفيما إذا كانت هناك أمراض ومشاكل ترتبت على وضعه من أجل علاجها أو ربما إزالة اللولب واللجوء إلى طرق أخرى لمنع الحمل.
معرفة أيام الإباضة من أجل الحمل: يحب أن يكون لدى المرأة معرفة بمواعيد أيام الإباضة لديها وذلك حتى تتم ممارسة الجنس في تلك الأيام أو في الأيام التي تسبقها من أجل ضمان وجود الحيوان المنوي في قنوات فالوب حتى ترتبط البويضة به مباشرة بعد النزول من المبيض، وعادة ما تكون أيام الإباضة قبل أو بعد 4 أيام من حدوث الدورة الشهرية، وهذا يعني أنها تسبق الدورة التالية بحوالي 14 يوما.
ممارسة العلاقة الجنسية كل 3 أيام أو يومين دون استخدام لأي موانع حمل من أجل ضمان حدوث التخصيب، كما يوصى عادة بالبقاء في السرير مدة 10 دقائق إلى 15 دقيقة بعد الجماع لضمان عدم نزول الحيوانات المنوية ووصولها إلى داخل الرحم، كما يجب الاهتمام بنوعية المزلقات الجنسية التي يتم استخدامها في بعض الأحيان لأن هناك بعض الأنواع التي تؤثر على حركة الحيوان المنوي وتمنع التخصيب.
ممارسة وضعيات جماع معينة: لا يوجد دراسات علمية تؤكد أن هناك وضعيات جماع يمكن أن تساعد على حدوث الحمل بطريقة أسرع من غيرها، لكن قد تكون الوضعيات عكس الجاذبية أو بما معنى لا تؤدي إلى نزول الحيوانات المنوية بعد الإيلاج من أفضل الوضعيات التي تساعد في حدوث التخصيب والحمل.
ما هي النصائح المتبعة في حال كانت المرأة لا تريد الحمل
إذا كانت المرأة تود إزالة اللولب لأسباب أخرى غير الرغبة في الحمل، فلا بد من اتباع النصائح التالية:
استخدام طرق أخرى لمنع الحمل لأن فرصة حدوث الحمل بشكل طبيعي هي فرصة كبيرة.
الحرص على عدم ممارسة الجنس مع الشريك لمدة 7 أيام قبل إزالة اللولب إذا كان الهدف هو استبداله بلولب آخر، والسبب في ذلك هو قدرة الحيوان المنوي على العيش لمدة 5 أيام داخل رحم الأنثى وبالتالي فإن هناك إمكانية لحدوث الحمل.
إذا كانت المرأة تود استخدام حبوب منع الحمل بعد إزالة اللولب فيجب استخدام وسيلة منع حمل مرافقة مثل استخدام الواقي الذكري إلى حين ضمان أخذ حبوب الحمل فعاليتها في الجسم ومنع حدوث التخصيب.
أضرار اللولب
قد تكون هناك فوائد كثيرة مرتبطة باستخدام اللولب، لكن قد تكون هناك أضرار وآثار جانبية يمكن أن تصاب بها المرأة بعد وضع اللولب، من أبرز من هذه الأضرار ما يلي:
الشعور بانقباضات وتشنجات في منطقة البطن أو ألم في الظهر.
عدم انتظام في الدورة الشهرية أو ربما حدوث نزيف بين فترات الدورة الشهرية أو وجود كثافة في الدم النازل أثناء الدورة.
الشعور بألم أثناء ممارسة الجنس لفترة قصيرة.
احتمالية حدوث حمل خارج الحمل.
حدوث التهاب في أنسجة الحوض.
احتمالية سقوط اللولب من الرحم خصوصا في الأشهر الثلاث الأولى.
حدوث إصابة أو خرق في بطانة الرحم بسبب عدم اتباع القواعد الصحيحة في تركيبه.